علي بن ابي طالب سني ام رافضي
علي فقأ عين الفتنة و بدأ الاجرام
اختار العنوان المُراد قرائَتُه
علي ليس من السابقين الاولين
نعثلا هو علي
صدق اللذي سمّى عليا نعثلا بحسبي من الله في ذلك. كِتَابُ
فقدْ يَعْتَلِي ظَهْرَ الجِيَادِ ذُبَابُ وَيَقُودُ أَسْرَابَ الصُّقُورِ غُرَابُ
تخلَّفَ في اسلامه و في ايمانه كما تخلف قبله ابا طابُ
الله له الحكمة في إيجاده والله ولينا ورب الأربابُ
خادع رسول الله في زواجه وإنه لكاذب فاجرٌ نصّابُ
يَغْدُو بِوَجْهَيْنِ: خَضِيعٍ وَمُعَنَّتٍ فَكَأَنَّمَا الأَضْدَادُ مِنْهُ ثِقَابُ
ناداه رسول الله إلى صلاته فتعالت عنده جدائل واحجابُ
لم يبايع أبا بكر في خلافته وارسى بنا الفرقة و الاجتباب
ولم يحفظ فاطمة في موتها دفنها بغير غسل ولا قُباب
سَرَقْتَ الخلافةَ وقتلت صاحبها فجعلت الحكم و العدل غصابُ
يا قاتلَ زوجَ ابنتي رسول ربنا فأنت انذلُ من اجرب الكلابُ
فاعجبُ لسافلٍ تَعَالَى مَجْدُهُ وَالحُرُّ مقتولٌ مَا لَهُ أَصْحَابُ
يَسُودُ نعثلاً بِمَحْفِلِ قَوْمِهِ وَعَلَيْهِ مِنْ حُلَلِ النِّفَاقِ ثِيَابُ
يتبعه اراذل البشر وحقائرهم فالعِلْمُ عِنْدَ الجَاهِلِينَ … عِتَابُ
يَمْشِي كعبدٍ بمُلْكِ سيده. وَيُخَاطِبُ الحَاضِرِينَ .ابا ترابُ
لَهُ خُطَبٌ لَوْ تُقَاسُ بِجُرمه لَعَلَتْ عَلَى صفاء السَّمَاءِ .ضبابُ
يَنْهَبُ أَمْوَالَ المسلمين بِحُجَّةٍ وَامكن دماء المؤمنين . كلابُ
يَرْكَبُ مَرْكَبَه لقتال امِّنا وَيحُثُّ أكفر الناس. خِضَابُ
رمى ام المؤمنين زوج رسولهِ ما راعا أمر اللهِ ولا حسابُه
يَحْسِبُ أَنَّ الجَهْلَ رُتْبَةٌ وَعُلَوَّةٌ وَحكمه أَقْسَى مِنَ الصَّخْرِ صَابُ
يَخْطُبُ فِي المَجْدِ . وَمَا قَامَتْ لَهُ قَاعٌ وَلاَ نَالَتْ يَدَاهُ طِلَابُ
قاتل الصحابة جلهم بل كلهم فاتبعوه بِصفّين نارٌ و عذاب
فقتَلَهُ معاويةٌ. رضي الله عنه وأرضاه. وصوب يده .فاصابُ
معاوية علا بالحقّ وزاد مجده فقام بدين الله .و دُعاهُ مُجابُ
سَيُفْضِحُهُ اليَوْمُ . عثمانيةٌ. فعليٌّ افسد الدين. فكان عذابُ
فيَبْكِي عَلَيٌّ .منافقٌ. سَلَفيِّةٌ رافضيٌّ نذلٌ و شيعيٌّ . يعابوا
ونُقش على الصخرِ في ظهر الورى. قَتَلَتَ عثمانٌ . خابُوا
نعثل اللئيم و اتباعه. نالوا غضب الله و الرسول والأصحابُ